نحن لسنا ضد اليهود إطلاقًا، بل إن اليهود
منقول ….
يحصلوا على حقوقهم ولم يُمارسوا شعائرهم الدينية بحرية إلا في ظل دولة الإسلام.
وحتى عندما سقطت الأندلس كانت محاكم التفتيش تحاكم العرب واليهود على حد سواء.
إنما نحن نعارض الحركة الصهيونية وهي حركة يعارضها كثير من اليهود أنفسهم ممن يدركون ما جاء في كتبهم المقدسة.
لا يوجد أي مبرر لليهودي أن يقتل العربي أو الفارسي فالعربي عاش معه بسلام أما الفارسي فقد أنقذه من السبي البابلي وأعاده إلى مملكة يهوذا .